كم مره يجب أن ننسى ” الآخر ‘‘ حتى يتعلم كيف يذكرنا ؟ الإهتمآم ” الدآئم ‘‘ بالطرف الآخر , قد يشعره بأن لآ سبيل لك , سوى أن تهتم بـہ ولـہ ماذا لو أثبتنا بأننا قادرون على التعايش , دون الإرتباط بهم ؟ و لا التوسل اليهم ؟ أو حتى ايثارهـم ليبقوا ’’ هنا ‘‘ بجوارنآ هم لآ يعوون ولا يدركون بأننا نفضلهم على أنفسنا ” لأننا نحبهم ‘‘ فقط نحبهم كيمياء صعبـہ , لكنها ليست مستحيلـہ وخلاصـہ القول ” لا تلغِ ذاتك , بل عش حياتك “ ـ لآ شيء يستحق , وحتى الأمر المٌهم ” فقد أهميتـہ “ أدركوا ولو للحظات أنكم أنتم ” المحور الأساسي ‘‘ لحياتكم والبقيـہ ـ أحباب القلب ـ مجرد محاور مهمـہ , لكنها ليست اللبنـہ الأساسيـہ لكم
احبك لو تصير دموع وندم وآهات وأحزان أحبك لو تصير الموت والتابوت والدفان أحبك لوتصير الليل وأنا بحضرتك سهران أحبك لو تصير الماي وأنا اتوسلك عطشان أحبك وأبقى مخلص وحق من نزل القرآن أحبك ولا أبدلك بأي انسان!!