أنآ م زلت بخِيرْ .!
قلبِيْ يؤلمنِيْ قليلاً ..
وَ هذآ لآيعنِيْ أننِيْ فِيْ حآلٍ سيءْ .!
عَينِيْ تحرقنِيْ وتمتليءْ بِ الدَمعْ ،
لكِننّيْ : أدفعْ الدمِعْ الَى الدآخِلْ
( لَن أبكِي ) .!

مرهَق جداً لكِننِيْ / أكتبْ .!
أفقِد ابتسآمتِيْ لكِننّيْ : اتصنّعهَآ مِنْ اجلهِمْ .!
أفقِدْ الكَثيرْ مِنْ وزنِيْ لكِننِيْ م زلتْ بِ صحّـة جيدَه
أحتآجَك حدْ الموتْ - لكِننِي س أعِيشْ .!!

ليييييييه [ غاااا يبْ ] ؟
ودّككَ تِعرفْ وشّ أسوّي لَ فقدْتككَ ؟

لااا تطمّمّمّنْ ؛
ماااا فينِي شيّ !
إلّا إنّي كلّ لْ ما أسهَى .. | لمحْتِك ,
لوّ تِعرف شـ: سوّتْ الدّنيا
بْ / حَبيبِك ! :"

- يااااهْ . .
يَ إنّي ودّي أبكِي بْ " غِيييبتكَك!
بسسسسسّ /
... مااا قدرتْ !

؛ يمكِكِنْ عَشششانككَ ,
صِرتْأغلَىمنْ "دمُوُوُعِي"
لَ جيتْ أبكِي !
... * ما بكيتكْ !

وُيمكِنْ عششَانْ:
إللِي بقَى منْك { بْ ضلُوعي ’
كلّ ما أتنهّـــدْ "نخاااانِي"
وُاستحيِييتْ !

بسّ وُربّي ..
إلّلي خَلق ليّ طِيبتكَك قَدّ ما أقْدرْ ...
[ صبَررررتْ ] !!
وُقدْ ما فينِي | انتهييييييتْ !

">http://www.lilous-cafe.com/vb/uploaded/1513_01273470733.jpg" border="0"/>

">http://img265.imageshack.us/img265/7731/a7la8lb.png" border="0"/>

*


أقول وينكْ ؟
ولا ألقى غير وينكْ في سكوتي و صآر سؤال : (
يغيّب شموس الوله . . حتى انمَحى ظلّي

يَ ليت ألقى عذر حتى ولو هذا العذر دجّال
عشآن أقدر أطمّن مآ بقى من مآ بقى بَ كلّي

غيآبك يزرع عيون البكآ في ضيقة الموّال
و ينبت في طرف صوتي سؤال يقول : أنآ من لي ؟

تروح و أنطوي كلي مع الذكرى وسَط هالبآل
توديني التفآصيل الشقيّه لك ، و ترجَع لي

و أقول الحآل من بعدك ، ترى والله مآهو حآل
أنآ الكآيد ولكني غديت ألحين يَ سهلي : (

أنآ هذآ الطريق المُتعَب المُرهَق من الترحآل
تعبت أبحَث على رآحه تمد كفوفهآ لَ حِملي

سفر هذآ الطريق اللي قطَع عمري من الأهوآل
خلصت و لآ خلص هذا الطريق اللي كسَر رجلي : (

أقول لَ نفسي مِن تكثر جروحي حِلّ يَ حلاّل
أحِلّ و لآ حسَبت اني أدوّر حَل في حَلّي

أمر النآس في نهر النوآيآ و ضحكَة الأطفآل
و أصبّ كل النوآيآ البيض على مِن يستفز غِلّي

عجزت أستقبل الكُره الملوَّن من ورا الأشكآل
عجزت أزعل ولو مَره ، ولو بس مَره من أجلي !

أعيش بَ عقل ، و أهديت المحبّه للبشَر بَ هبآل
و أشوف و لآ بقى حيٍّ يعيش ألحين في عقلي

بقيت انتْ ، و بقى ضوّ الكلآم بَ دآخلي لآ زآل
ينآدي يرتعش بَ أقصى عيوني يقول : يَ خلّي

تعآل ارسم على شمس السنين الحآرقآت ظلآل
تعآل اجمع بقآيآي الجَريحه و ردهآ لأصلي

أنآ ويني ؟ إذآ رآحت عيونك و انتهت آمآل !
أنآ ويني ؟ و من غيرك يشيل همومي بس قلي ! : (

أقول وينك ؟
و يتشظّى صَدى صوتي وسط هالبآل
يمر بين التفآصيل الحزينه ، و يختفي ظلي

وززززززززززززززززز طططططططططططططططططع

يا خنيث يا جنس ثالث أدرزه في طيزك

انتي الذوق وانتي الحسن وانتي الزين بألوانه
جيتك شايلٍ ورده حمرا عطرها موزون
وبس عرفت لمن بتروح ذبلة حيــل خجلانه
الا سبحان هالخالق امره بين كاف ونون
وهبك الحسن ويا الذوق وصرتي اول اركانه
كواكب هالسما بالليل لي من تظهري يسرون
ولو تمشين في وادي توقف ذل غدرانه

أسهرتنـي يا غـلا والنـاس هـجّـاعِ
النـوم عـنـي جـلا يا زيــن الأطـبــاعِ
الهم منـك اعتلى والصد بك شاعِ
ما قلت لي وش بلا العهد منك ضاعِ
من بدّ كـل المـلا عـيني لك تراعي
يا كـامـلٍ بالـحـلى ما للـجـنا داعــي
ارجع ترى لك وله من بين الأضلاعِ
إن جـيت لي يا هــلا مانـي بـطمـاعِ

منھآاآاآاآر . . = (


ۆديُ ﺂحآگيگكَ ، ۆ لآ ﺂدريُ ۆش ﺂحگيُ
محتآجُ لگكَ ( ﺂنتِ )
ﺂبششھقگكَ وُ ﺂزفر ﺂلـمُ .،
لگكَ فيُ خفآ جۆفيُ معآنيُ گثيييييرھ
ششۆق . . عششق . .
غيييِيرھ . . حنننين . .
ۆ شۆية حزنُ . . . ||
ﺂلمُ . . فرررقآ . . گلإمُ . . ،


ﺂحسإس مھمّل
ۆديُ ﺂقۆل ۆ ﺂقۆۆۆل وُ لآ ﺂسسّسگتُ '


ۆديُ بس ﺂحگيُ ،.
ۆدي ﺂحط رآسيُ علىىآ «
صدرگكَ وُ ﺂشگيُ . .
ۆديُ ﺂضمگكَ لين تدمع عيۆنيْ .،


ۆديُ ﺂضمگكَ لين ﺂحس ﺂنگ ﺂنإ
ۆديُ ﺂضمگكَ يَ : گۆد تشفيُ طعۆنيُ }
ۆديُ آضمگكَ وَ آسِد كل لھفة وُ ضم
​​​°.
​​​​​قِلت ː ﺂ ھ ھ ھ ھ . . . ,
ۅنزلتّ ﺂلډمِعہ ؛ ﭠعﺑړ ﻋڼ ː جۆﺂبيً
ډمـ ع ـۃ ؛ ححزڼ
مآتتَ ۅھيّ ؛ تقۆلَ ,
ﺂشتقت ؛ لگ !
ۅړۆحَي ذبحہآ ' سگۆ ۆ ۆ ۆ تِگ «

"..مستعد.."
ازرع لك الدنيا
[ ورود ]
و
اقتلع
"ِشوك"
نما فيها
وزاد

وابني
"..اسوارٍي.."
علي كل
[ الحدود ]
واحضنك
بـ عيون
يملاها
" الوداد "